سند الصيادي
لم يكن فجرُ السادس والعشرين من مارس فجراً اعتيادياً، فقد حوى حدثُه كُـلّ أوجاع وَأغبان الشعور بالضعف والدونية التي جرعونا إياها حكامنا المتعاقبون ومضت عليها حياتنا وتعاملاتنا كيمنيين مع العالم من حولنا كثقافة وواقع حافل بالتناهيد والنكات الساخرة.
اقراء المزيد